علي الرغم من معاناة
الجوع الشديد
والبرد الشديد
والريح الشديد
والألم الشديد
والخوف الشديد
حتي زاغت الأبصار
وبلغت القلوب الحناجر
وكان ذلك بغزوة الأحزاب وتكالب الكفار والمنافقين واليهود ضد النبي صلي الله عليه وسلم
إلا إن رسولنا كان مع كل ضربة حجر أثناء حفر الخندق
يبشر الصحابة بفتح اليمن
ويبشرهم بفتح الروم
ويبشرهم بفتح بلاد الفرس
ويبشرهم بالنصر والتمكين
فليكن أملنا بالله كبير
ونكن متفائلين رغم شدة المعاناة
ونتعلم من سيرة نبينا الأمل والتفاؤل والإيجابية والعمل