بسم الله الرحمان الرحيم
أما بعد الحديث هنا عن مدرسة الحياة والمدرسة التعليمية يجرنا للكثير من الأمور
ومن أهم هاته الأمور الدينية
فالدين الإسلامي ولله الحمد تطرق لكل الأمور فما غفل عنه القرأن ذكر في السنن
وطبعا القرأن الكريم لم يغفل عن شيء فقط أمور جانبية وللحمد السنة سدت الباقي
ليكون ديننا الحنيف متكاملا بكل شيء ولم يترك لنا شيء نتحدث عنه ,
فمن تعلم الدين وأصوله بتأكيد سينجح في حياته ’
مدرسة الحياة
مدرسة الحياة هي عبارة عن تجارب نخوضها أماكن نزورها مشاكل نعيشها
خبرات نكتسبهاأمور ننجح وأخرى نفشل فيها وهكذااا’,
وطبعا كل يوم نعيش فيه تجارب جديدة نزداد فيها خبرة وتمرس مع مرور الزمن
لنصل لمرحلة نستطيع تسير أمورنا بكل دقة وحزم
مدرسة التعليمية
فهي ضرورية جدا لأن العصر الحالي أصبح يؤمن بالعلم كقائد جديد
لهاته المنضومة الكونية وبدون علم من المستحيل على أي كان أن يساير عصر العولمة
فأبسط الأمور تحتاج القراءة والكتابة فمابالك بسوق الشغل الذي أصبح يتطلب
خبرات وتجارب وشهادات معترف بها وذات قيمة ,,,
و هنا في الختام نعود للجانب الديني
ونقول مهما كان الإنسان ناجحا في حياته
ومهما تخرج من مدارس الحياة فإنه لا محال لن يفلح ويسيواجه مشاكل كثيرة من كل حدب وصوب
ونصيحتي الدين أولا وبعدها إفعل ماشءت