عن هذا الكتاب:
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ
التّغيير سُنَّةُ الله في الكَونِ ليَقضيَ الله أمراً كَانَ مَفعُولاً ، والطَّارِقُ النَّجمُ الثَّاقِب ، أَتمَّ دَورَانَه الأَخِير حَول المَجرَّةِ ، ومَا بَينَ التَّدمِيرِ والتَّغيِيرِ ..بَلاءٌ وابْتِلاء ، نَصْرٌ وفَتحٌ لِلمُؤْمِنين ونِقمَةٌ وعَذابٌ لِلكافِرين
فَما هُو النَّجمُ الطَّارِق؟ وكيفَ ابتَدأَت رِحلته ؟
ماذا بَعدُ مُرورِ الطَّارق ؟ ومتى يَصِل ؟
ما تأثِيرهُ على الأَرضِ والسَّماء وما بَينَهما؟
ما عَلاقَةُ الطَّارِق بِاقتِرابِ المَلاحِم واشتِدادِ الفِتَن؟
لماذا يُخفُونَه عَن النَّاس ؟ وماهِي مُخططاتِهم لذلك؟
للتحميل
http://adf.ly/1burMoللقرءة
http://adf.ly/1buraL